مجلة البلقاء للبحوث والدراسات

نشرت من قبل: عمادة البحث العلمي, جامعة عمان الاهلية

ISSN (للنسخة مطبوعة): 0615-1684, ISSN (للنسخة إلكترونية): 2814-2616

Open Access Journal

اقتضاء القول بالتفويض مخالفة نصوص القرآن الكريم


المجلد 20, العدد رقم 2, 2017

الصفحات: 175 - 188

عدد المشاهدات:



الملخص

يُعد القول بالتفويض مدرسة من مدارس الفكر العقدي، التي شابها أكثر من شائبة حسب فهم حقيقة التفويض، فهناك من يرى أن التفويض لا يكون إلا بالكيفية، وآخر يقول إن التفويض يكون بالكيف والمعنى؛ وهو ما يطلق عليه التفويض المطلق. ولأن التفويض المطلق يتعارض مع نصوص القرآن الكريم في دعوته للفهم والتدبر، ومخالفة نصوصه في أوصافه التي أخبر عنها رب العزة، ومخالفة الغاية من إرسال الرسل عليه الصلاة والسلام؛ جاء هذا البحث ليبين معنى التفويض وأنواعه، وخطره، وكيف أن القول به يخالف أصل القرآن الكريم. ولهذا كان لا بد من بيان وجه المخالفة، وكيف يقتضي القول بالتفويض معارضة آيات القرآن الكريم.



الكلمات المفتاحية

التفويض، والمدارس العقدية، والفهم والتدبر، والكيف، والمعنى.


المواضيع


الاقتباس

كردي, ع. &  

أبو نجا, ف.

  (2017).

  اقتضاء القول بالتفويض مخالفة نصوص القرآن الكريم.

  مجلة البلقاء للبحوث والدراسات,

  20

(2),

  175-

188.

  10.35875/1105-020-002-010